منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
مرحبا مع كل شروق شمس وغروبها..مرحبا عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق أتمنى أن تجد في منتدى روح الشقاوة مايُرضي ذائقتك .. نحن بإنتظار ماسيجود به قلمك لنا تفضل للتسجيل معنا

تحياتي : مديرة المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
مرحبا مع كل شروق شمس وغروبها..مرحبا عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق أتمنى أن تجد في منتدى روح الشقاوة مايُرضي ذائقتك .. نحن بإنتظار ماسيجود به قلمك لنا تفضل للتسجيل معنا

تحياتي : مديرة المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


آلمرحح ههنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلن بكم في منتدانا اذا ارت الاستفسار عن شي معين ارسل رسالة خاصة الى احد الادارة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 259 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو رسمتك حلم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 6910 مساهمة في هذا المنتدى في 840 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 167 بتاريخ السبت سبتمبر 28, 2024 11:46 pm
المواضيع الأخيرة
» لماذا اختار رسول الله أن يرفع عمله وهو صائم
رواية ( جريمة حب )  Emptyالسبت مايو 21, 2016 8:40 pm من طرف رسمتك حلم

» هل أثبت العلم الحديث صحة الإسراء والمعراج
رواية ( جريمة حب )  Emptyالخميس مارس 03, 2016 6:28 am من طرف رسمتك حلم

» عبد الرحيم القنائي رضي الله عنه
رواية ( جريمة حب )  Emptyالسبت ديسمبر 12, 2015 4:19 am من طرف رسمتك حلم

» هل يجوز ضرب الأطفال للتهذيب
رواية ( جريمة حب )  Emptyالسبت نوفمبر 21, 2015 3:53 am من طرف رسمتك حلم

» شرط قبول الأعمال الصالحة
رواية ( جريمة حب )  Emptyالسبت أكتوبر 03, 2015 10:15 am من طرف رسمتك حلم

» بشاشة الإيمان تخالط شغاف القلوب
رواية ( جريمة حب )  Emptyالثلاثاء سبتمبر 08, 2015 9:12 am من طرف رسمتك حلم

» دولة الموحدين والمرابطين
رواية ( جريمة حب )  Emptyالجمعة أغسطس 14, 2015 10:47 am من طرف رسمتك حلم

» حكم من أكل أو شرب ظانا بقاء الليل ثم تبين له طلوع الفجر
رواية ( جريمة حب )  Emptyالخميس يونيو 18, 2015 5:44 am من طرف رسمتك حلم

» حكم التهنئة بقدوم شهر رمضان
رواية ( جريمة حب )  Emptyالسبت يونيو 06, 2015 10:57 am من طرف رسمتك حلم


 

 رواية ( جريمة حب )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ẤSĤℓỸ...♡




رواية ( جريمة حب )  127
عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 14/08/2012
رواية ( جريمة حب )  Admin1078714521
mms : رواية ( جريمة حب )  Admin1176247478

رواية ( جريمة حب )  Empty
مُساهمةموضوع: رواية ( جريمة حب )    رواية ( جريمة حب )  Emptyالإثنين مارس 17, 2014 4:37 pm

[ltr]( جريمة حب )[/ltr]

الشخصيات 
سكورا تبلغ من العمر 20 عاما فتاة مرحه وقويه وتعشق المغامرات ؤلا تحب زينة البنات 

كأيدي العمر 2 فتاة طيبة القلب خجؤله جدا تحب الزينه 

وليأم فتى بارد الأعصاب لأيحب الفتيات انطوائي ومن شدة قوته يخاف منه الجميع 
هنا تبدأ القصه : 
نظرت سكورا إلى أحدى الجرائد عن عصابه خطره لم تتمكن الشرطه من القبض عليها ومنهم من سرق كثير من الكنوز والمصارف قالت سكورا أه يالها من متعه أن أكون واحده من تلك العصابه واجمع كثير من الأموال نظر إليها الجميع من في السوق قالت هذا هراء أني أمزح فقط ووضعت الجريده واسرعت خارجه إلى منزلها القديم دخلت كان هناك رجل طاعن في السن مستلقي على السرير قالت مرحبا : أبي كيف حالك اليوم ؟ قال : بخير قالت : خذ دواءك لم يتبقى منه إلا القليل منه ماذا أفعل ليس لدي المال قال : لأعليك سكون بخير من دونه قالت : ماذا تقول لن تتركه سابحث عن عمل غدا في اليوم التالي قامت وذهبت الى العديد من الأسواق والشركات والمطاعم لم يقبلها أحد ثم وقفت على أحدى المحلات وقال : لها البائع ليس لك عندي من وظيفه لكن استطيع مساعدتك وادلك على مكان يغنيك عن العمل قالت: وأين هو ذاك المكان ؟! قال : ساخبرك شيئا اتستطعين الرمي بسلاح قالت: ولماذا! قال : لاتسالي فقط أجيبي على سؤالي قالت هذا غباء لاإستطيع الموافقه على عمل لاإعرف عنه شي وذهبت سكورا إلى بيتها وهي مرهقه من البحث عن العمل وتفكر بأمر ذالك البائع وسؤاله الغريب دخلت على أباها وقالت : أنا أعتذر لم أجد عملا قال أبها : لأعليك لاتقلقي بأمري فقط إذهبي واستريحي ذهبت سكورا إلى فراشها وغطت بنوم عميق وفي منتصف الليل سمعت سكورا صوت أبيها ؤهو يتألم أسرعت إليه قالت : أبببببي ماذاااا بك !! أخذت الماء وسقته قال: سكورا يمكن أن لا أكمل ليلتي هذي وآنا حي قالت سكورا أرججوك أببي لا ترححل عني أرجوك ولم تكمل كلامتها ونتهت نبضات قلبه وبعد موت أبي سكورا بأسبوعان من وفاته كانت سكورا لاتجد شي تآكله كان الفقر يسكونها قالت ماهذا كيف لي أن أعيش بدون مال ؤفجأه تذكرت كلام البائع ذهبت إلى مكانه فقالت : أين الرجل الذي كان يبيع هنا قال رجل لقد فصل قالت سكورا : لماذا ! قال : لأنه كان يتكلم بأمور غريبه قالت سكورا مثل ماذا ؟ قال كان يمزق ثيابه ويمزق جرائد المحل لهذا طرد يقال انه فقد عقله قالت سكورا أتعرف أين يعيش ومكان إقامته قال نعم. وكتب لها عنوان مكانه وذهبت سكورا إلى العنوان وطرقت الباب خرج إليها وكان في حاله يرثى لها قال : انتي اقتنعنتي بكلامي قالت : للأسف نعم لأني محتاجه إلى المال جدا قال لاتقلقي سويفر لكي مال كثير قالت :حسنا قال أسمعي العمل ألذي ستعملينه خطر لذا فيستحسن أن تحملي هذا فأخرج سلام قالت ؛ هذا ماذا؟؟ قال انتي ستعملين في عصابه التي لم قبض عليها أحد هنا نبض قلب سكورا بسرعه قالت : لكن لكن اءء قالت : لأعليك أن لها 15 سنه لم يقبض عليها أحد فلن يسمك أحد بك لكن عليك ان تأخذي هذا السلاح وتددربي عليه لأن هناك أول مايقام به اختبارك في التصويب قالت وكيف أصوب به ؟ قال لأعليك تعالي إلي كل أسبوع واعلمك عليه ذهبت إلى منزلها وهي تفكر أتوافق على هذا العمل أم لا أليوم التالي ذهبت إليه ويوم بعد يوم إلى مأتعلمت سكورا منه كل شي قال اذهبي إلى ذاك المكان ستجدين مباني متهالكه وفي وسطهم مبنى فاخر فأعلمي انه هم لكن أحذري سوف يمسك بك شخصان لاتخافي يأخذونك إلى رئيسهم واخبرئهم انك تردين العمل قالت سكورا شكرا لك لكن لدي سؤال !؟ قال : ما هو ! قالت: انت من وكيف تعرف مكانهم ولماذا تعمل بائع !؟ قال أنا كنت من أفرادهم لكني فشلت في أحد المهام وخططوا لقتلي لكن نفذت منهم وهربت قالت لا يعلمون ماكانك آلان صحيح قال نعم ويظنوني أنني مت قالت سكورا لاتقلق بشأنك لن أخبر أحدا عنك قال ؤهو يضحك أنا لو لم أثق بك لما أخبرتك بكل شي في اليوم الثاني ذهبت سكورا إليهم برجلها وعندما كانت تمشي وتنظر إلى الحي ألذي كان مشابت أكواخ وقديم جدا وبينما هي تسير وجدت مبنى كالقصر رائع وكبير ؤفجأه أخذ رجال عظيم البنيه بيدها وقال من انتي ؟! هل انتي جاسوسه. قالت لألالالا أنا أتيت للعمل معكم قام الرجل بحملها وهي تصرخ أتركني وذهب بها إلى رئيس تلك العصابه قال الحارس لقد وجدت هذه الفتاة تتلاعب بالخارج وتقول أنها تريد العمل معنا قال الرئيس أممم مأاسمك قالت سكورا : اسمي سكورا نظر إليها الرئيس عن قرب وكان يلف حولها قالت سكورا : أريد العمل فهل هناك. عمل !؟ قال الرئيس أمم إتعرفين كيف تصوبين بدقه !؟ قالت نعم قال الرئيس : روي تعال إلى هنا آتى روي قال نعم ياسيدي قال خذ تلك الفتاة وفعل ماعليك قال حسأنا سيدي ارتعبت سكورا جدا قال روي : انتِ اللحقي بي ذهبت سكورا وراءه دخلا في غرفه إشبه بشكل المصرف وكان في كل جهه لوح على شكل بشر قال روي هيا كأنك في مهمه حقيقيه 1 2 3 ابدئي أطلقت سكورا الرصاصات بنتظام واحده تلو والاخرى واتمت اختبارها بتقان قال روي : أحسنتي ألذي دربك دربك بشكل جيد سكتت سكورا ولم تنطق بشي سوى ببتسامه خفيفه قال الحقي بي لرئيس لنخبره لحقت به ووصلا إلى الرئيس قال روي : لقد نجحت سيدي وانها بارعه جدا قال الرئيس : رائع لم أتوقع ذالك. ؤفجأه دخل رجل بشوش الوجه قال للرئيس صباح الخير جونسون استغربت سكورا انه لم يقل سيدي قال الرئيس له : مرحبا بك وليأم قال وليأم من هذه الفتاة قال الرئيس : هذه فتاة تريد أن تعمل معنا ماريك بها نظر وليأم إلى سكورا ببرود قال اتستطيع العمل هنا ردت سكورا مقاطعه لكلامه ولماذا لاإستطيع إلا أني فتاة سكت وليأم متجاهلا لها قال لي الرئيس : من ألذي قام بختبارها قال الرئيس: روي قال وليأم : روي وهل نجحت فيه قال روي : نعم نجخت نجاح باهر نظرت سكورا إلى وليأم وقالت : لقد كان سهلا قال وليأم أنا أريد أن اختبارها مره أخرى قالت سكورا : لماذا اتشك في مهارتي قال وليأم لا لكني أتأكد فقط قالت أنا مرهقه ؤالرئيس قال اختبار واحد فقط قال وليأم مابك ارتعبتي اختبار واحد 2 3 لأيهم لنك تريدين إلعمل ولان تتذمري أليس كذالك غضبت سكورا جدا وقالت : لأيهم سيكون أسهل من ذي قبل ذهبت ولحقت به دخلانا إلى الغرفه نفسها وقال وليأم أولا سوف اختبر تحملك أعطيني يدك مدت سكورا يدها وأمسك يدها كان وكان يضغط على يدها بقوه وينظر إلى عينيها بستهزاء وسكورا تتحمل الألم وتنظر إليه ببرود تام ثم أنزل يده ؤهو يضحك قال صبوره جدا ثم اخرج ربطة عنقه ووضعها على عينيه وقال بصوت خافت في إذنها امسكي بي واخذ يركض وياتيها عن يمينها ؤشمالها كانت سكورا في غضبن شديد لم تتحمل وأرادت أنزل الربطه من عينيها لكن اسمك بيدها وقال الغش ممنوع قالت سكورا هذا مضحك أنا أعمل مع مجرمين فلمجرم بطبعه غشاش قال وليأم لكن ليس على ألذين يعملون معه قلت حسأنا لنعيد الاختبار قال لااوفقك غلى قولك قالت سكورا أانت رئيسهم أم جؤنسون قال جؤنسون لأيتخلى عني أبدا هل فهمتي إشاحت بوجهها ومشت ذهبا إلى الرئيس قال وليأم : بستهزاء لقد تأكدت أنها رائعه جدا قال الرئيس خذوها إلى غرفتها ذهبت إلى غرفتها وعندما وصلت وجدت 8 غرف وطاولة طويل في المنتصف وجاءت لها فتاة قالت لها أنا اسمي كرستين وآنا الخادمه هنا أي شي تردينه أخبريني قالت سكورا أريد أن أسألك شيا لماذا وليأم هذا صعب المزاج ؤلا يعطي بال لأحد !؟ قالت كرستين : أخفضي صوتك أن سمعك طردك من هنا ولا أعلم عنه شيئا منذو أتيت ؤهو في هذا المكان قالت سكورا غريب ذهبت سكورا إلى مطبخهم فكان المطبخ تطل علي تلك الطاول الطويله جدا قالت سكورا أنا جائعه ؤلا يوجد شيئا جاهز هنا التفت وراءها وذا بوليأم يجلس على تلك الطاوله قال وليأم هاهي المتذمره نظر إليها وقال لماذا لاتحظري لنا شيئا ؤلا تتذمر. قالت سكورا لا أعرف عن الطهو شيئا ابتسم وليأم ابتسامه ساخره وقال كرستين أعدي لي شيئا أاكله قالت كرستين حسأنا سيدي قالت سكورا : أريد شيئا جاهزا سأذهب إلى محلا قريب أعرفه قالت كرستين أانتي بلهاء لاتسطيعين الخروج قالت سكورا لماذا؟! قالت كرستين انتي في عصابه إلى تتذكري ذالك ثم أن الرئيس لا يدع أحد يخرج إلا بأمر منه إلا وليأم يثق به ويدعه يخرج إينما يريد قالت سكورا : لماذا هو فقط هذا غباء سمعها وليأم وقال بصوت عالي : هذا لأننني حر قالت سكورا وآنا أيضا حره وساذهب قال إذهبي ؤسوف تلقين حذفك قالت سكورا : لا أبالي ساخبر سيدي قالت كرستين لا تذهبي أرجوك لا تستطيعي قالت سكورا لأعليك وذهبت قال وليأم : غبيه تلك ألفتاة ذهبت سكورا للرئيس ودخلت وجدة معه فتاة قالت له سكورا أريد أن إذهب لاإشتري لي طعام قال لماذا لإيجود هنا طعام قالت سكورا أن الطعام ألذي هنا لائعجبني قال الرئيس : وماشئني قالت سكورا : سأذهب إذا قال الرئيس أتذهبي لكي تهربي قالت سكورا وكيف أهرب وآنا من آتى إليكم قال الرئيس ؤهو مرتبك نعم نءءعم يمكن أن تكوني من الشرطه قالت سكورا ولو كنت كذالك لم أهرب بسرعه هذه إلا يجب أن إبقى أكثر لاإعرف خططكم القادمه قال الرئيس : ؤهو لا يدري ماذا يبرر قال حسأنا إذهبي وان تأخرتي سوف يلحقك رجالي ويقتلوك ذهبت سكورا إلى كرستين وقالت أينقصكي شيئا لاإحضره معي نظر وليأم إليها وقالت كرستين أهذا صحيح كيف أقنعته !! قالت سكورا مبتسمه بعقلي هو ليس موجودا عبثا ضحك وليأم بستهتار قالت غبي ثم التفت إليها وقام ليضربها وقامت سكورا لتصديه إكن سرعان ما مسكت كرستين بيديهما وقالت ماذا بكما أجننتما هيا ابتعدى : قال وليأم لكرستين : أعلمي هذه من أكون ؤلا تلفظ علي مره أخرى قالت كرستين حاضر سيدي اسفه قالت سكورا هذا سخف تقمون له ألف حساب وذهبت سكورا إلى الخارج واحظرت ماترديه ؤعادة وفي منتصف الليل قامت سكورا لتشرب ألماء وذا بصوت خفيف يقترب منها فجعت منه ووجدت جرو صغير فنادته واقترب منها وقام يلعقها ويدغدغها وهي تضحك ؤفجأه إذا بصوت قادم يقول جاكي تعال إلى هنا نظرت سكورا إلى صاحب الصوت واذا به وليأم فعندما رأته ذهبت لغرفتها ولم تنطق بكلمه هنا نتوقف لنتحدث عن كأيدي بطلت قصتنا الثانيه كأيدي فتاة توفي ولديها وهي تعيش مع خالتها وكانت خالتها طيبة القلب أسكنتها بعدما بغلت 20 عاما في بيت فخم وفيه خدم كثيرؤا واستيقضت كأيدي على. صوت الخادمه تقول : انستي أن تؤمس وصل استيقضت كأيدي بسرعه وهي فرحه وقالت كأيدي إذهبي وسالحق بك قامت كأيدي ولبست أجمل ثوب ونزلت إليه فلما رأت تؤمس أسرعت وحتظنته وقالت متى أتيت إشتقت إليك جدا قال أنا أيضا حبيبتي جلسا ثم قال تؤمس ساخبرك يأكأيدي بأمر قالت ماهو! قال : إني قدمت الزفاف قالت لماذا ! ؟ قال : لأن عملي لم يسمحوا لي بالسفر إلا هذه المره فقط قالت كأيدي وهي غاضبه ماهذا العمل ألذي هو أهم مني وذهبت مسرعة إلى غرفتها لم يكلم تؤمس وبدا الاستياء عليه ؤخرج ثم أتت خالة كأيدي وطرقت الباب عليها فتحت لها الباب قالت ماذا بك صغيرتي أن تؤمس يحبك ولانه يحبك يحب أن ترتاحي ويعمل هو بكد لراحتك قالت كأيدي أنا أيضا لا أحب عمله هذا دائم يسافر وكل يوم في بلد قالت خالت كأيدي الستي تحبيه !؟ قالت كأيدي بلا يأخالتي أحبه جدا قالت إلا تردين الزواج به قالت كأيدي أحبك خالتي فدائم ما تهونين علي مصاعب الحياه وبعد أسبوع وفي الصباح كانت سكورا ترتدي أجمل ثوب وكان يلف جسمها ببياض جميل وكانت كأيدي في شدت الجمال لكن القلق يدور حولها فهي تنتظر توماس ؤهو لم يأتي جاءت خالت كأيدي مابك عزيزتي قالت كأيدي خالتي تؤمس لم يأتي أني قلقه عليه اتصلت به كان هاتفه مغلقا قالت خالت كأيدي لاتقلقي لعل الزحام آخره قليلا لا عليك اليوم ستبدوان أجمل زوجين قالت كأيدي شكرا خالتي قالت خالت كأيدي سوف أنزل قليلا لأن الجميع ينتظرون في الأسفل ستكونين بخير أليس كذالك قالت كأيدي نعم يأخالتي لا تقلقي بأشاني ذهبت خالت كأيدي ؤبقيت كأيدي تنتظر تؤمس وذا بصوت قادم من باب اللتفتت كأيدي وذا بتومس مغطى بالدماء توسعت عينا كأيدي من شدة الخوف والذهول وقتربت منه قائله ماذا بك تؤمس أخبرني ماذا بك نظر إليها ؤهو يبتسم وأغمضت عينيه وتحول ثوب كأيدي من اللون الأبيض إلى اللون الأحمر وبعد شهر من وفاة تؤمس بظروف غامضه أتى محقق من الشرطه وقام بسائله لكأيدي التي لم تستوعب ماحدث لها قال المحقق إتعرفين أين يسافر دائما خاطبك !؟ قالت كأيدي لا قال المحقق مأطبيعت عمله قالت كأيدي السفر للتجاره قال المحقق أننتي متأكده لأن ليس هناك أوراق تثبت انه اتم صفقة تجاره واحده قالت كأيدي في برود لا أدري قال المحقق أسف على ماحدث لك. وساخبرك شي أن خاطبك لم نعلم عنه أي شي لكي نعرف من قاتله خذي هذا مفتاح شقته وسيارته وستجيدن فيها كل إملاكه خرج المحقق و نظرت كأيدي للمفاتح وذهبت لشقة تؤمس قامت تبحث عن أي دليل لم تجده الشرطه ؤفتحت حقيبه موضوعه فوق خزانته ووجدت بها أوراق أخرى لكن كانت أوراق غير مهمه ويأست من كل شي وتناثرت دموعها لتدفع بالحقيبه وهي تقول من من هو ! وعندما دفعت بالحقيقه سقطت منها رساله فتحتها كان محتواها ماياتي ((تؤمس إليك بالمهام الجديده انت تعلم انك إذا أخفقت سوف تلقي حدفك غير أن هنا أمور أخرى تعلم مايجب فعله بها مبروك عليك الجميله صديقك ؤرفيقك وليأم )) كانت سكورا في ذهول من أمر هذه الرساله وكانت تردد اسم وليأم وليأم إيها القاتل امتلى الحقد بقلب كأيدي ؤلا ترى في عينيها سوى الانتقام لكن مإذا ستفعل وأين تسذهب مسحت عيناها وقامت تبحث عن عنوان لتلك الرساله لم تجد شيئا قامت بركل الحقيبه ليخرج شيئا لكن لم يظهر شيء قأمت بفتح حاسب تؤمس لتبحث عن أي مستند للرسائل المطبوعه ووجدة تلك الرساله ؤبعنوان أسفها كتبت ذالك العنوان مسحت الرسال ؤخرجت من شقة تؤمس لتذهب إلى ذالك العنؤان دون ان تخبر أحد حامله في جيبيها سكيانا ذهبت لنفس المكان التي ذهبت إليه سكورا نعم أنها العصابه لم تكن كأيدي تعرف بأنه العنوان عنوان عصابه وفجأه إذا برجل يمسك يدها فنظرة إليه انه الحارس ألذي أمسك بيد سكورا قبلا قال من انتئ أيضا !؟ لم ترد عليه كأيدي لأنها كانت خائفه فقال لها : أها أتردين العمل أليس كذالك ردت كأيدي نعم وهي لاتدري عن العمل قال إذهبي معي لرئيس دخلا على الرئيس قال ماذا تفعل هذه الفتاة هنا ؟ قال الحارس أتت لتعمل قال الرئيس ضاحكً هذه الفتاة لا أظن ذالك فشكلها لإيوحي بذالك مطلقا قالت كأيدي أقبلني ؤسوف ترى قال حسأنا هيا بما انك جميله اختار أحد يختبرك لتعملي هنا كان الرئيس يقولها بستهزاء قالت كأيدي أريد وليأم فكانت كأيدي لأيهمها سوى ذالك الاسم سكت الجميع وضحك الرئيس قال لاإظن انك تستطيعي العمل إذا اخترته فلم يسلم منه أحد إلا فتاة اسمها سكورا أدركت كأيدي أن سكورا فتاة قويه قالت كأيدي وهي خائفه نعم أريده هو قال الرئيس كما تردين إذا لم تنجحي أردك معي الليله هههههه نادى الرئيس بالحارس ليخبر وليأم بالحظور وبعد دقائق دخل وليأم وقال: ماذا تريد بي هنا اندهشت كأيدي لما رأته كانت تتوقع انه ضخم وذا وجه مكدس بالجروح لكنه كان عكسا ذالك قال الرئيس : أن هذه الفتاة تريد أن تقوم بختبارها نظر وليأم لكأيدي قال انتِ! تريدي إلعمل عنا قال كأيدي بصرار نعم قال واليأم حسنا اتبعيني لقت به كأيدي وبينما هما يسيران إذا كأيدي تظر إلى لوح المعلقة الغاليه فيه من ذات الطبقه وتعرف أنها غاليه جدا وبينما هي منذهله باللوحات وقف وليأم وصطدمت به ضحك وليأم واكمل طريقه ونظرت إليه كأيدي بحقد دخلا نفس الغرفه إلتي دخلتها قبلا سكورا لم تعرف كأيدي ما معنى هذه الغرفه ولماذا أعطى وليأم السلاح لكأيدي لما رأت كأيدي السلاح قامت بصراخ والبكاء قال وليأم مابك مابك نظر إليها بتعجب وقترب منها قال السلاح هاه هو وسوف أرميه لاتبكي رمى السلاح ونظرت إليه كأيدي والدموع تملئها قال أنا شعرت انك لم تعرفي أنا هذه عصابه وانتي أتيتي بمحضى الصدفه لكن أجد انك قد وقعتي في ورطه أتعلمي انك إذا دخلتي لاتستطيعي الخروج وان حاولتي الهرب سوف يقتلوك غير أن هناك مهام صعبه لبريئه مثلك قال سوف إقف معك في ورطتك هذه لكن عليك ان تتبعيني دائم قال كأيدي حاضر سيدي قال لاتقولي سيدي قولي وليأم فقط وابتسم لها ثم ذهبا إلى الرئيس قال وليأم لقد تفأجات منها لم أتوقعها هكذا دقه في التصويب وذكاء قال الرئيس حقا !! ئاللاسف كنت أرديها معي الليله ههههه قام وليأم ؤخرج قال اللحقي بي لحقت به وقترب منها وأخرج السكين ألذي في جيبها قال لأعليك أنا ساحميك لإداعي لحملها دخلت على تلك الغرف الثمانيه والطاوله الطويله قابلتها كرستين وشعرت كأيدي براحه بوجود كرستين سألت كأيدي كرستين منذو متى ووليأم يعمل مع العصابه قالت كرستين لا أعلم لأني أتيت ؤهو موجود قبلي قالت كأيدي وهل هو شريك الرئيس قالت كرستين نعم وكل شي في ذهن الرئيس يستشير به ويخبره قالت كأيدي وهل هو متزوج هنا قالت كرستين لماذا تسألين عنه كثيرا ههههه قالت كأيدي لا أعلم ههههه انتئ تحبين العمل هنا!؟ قالت كرستين نعم قامت كأيدي فهي تحب أن تتزين قامت ؤفتحت خزانه موضوعه بالغرفه ووجدت فيها ثياب رثه قالت أعلي لبس هذه الملابس إلا استطيع الخروج ؤشراء لي اثواب غير هذه قالت كأيدي لا أخفضي صوتك لأيمكنك الخروج لا أحد يخرج من هنا أبدا إلا فتاة تدعى سكورا أنها مضحكه قالت كأيدي الجميع يتحدث عن سكورا هل هي قويه ؟!قالت أإطلب منها ان تشتري لي قالت كرستين لا اطلبي من وليأم فهو لا يأخذ إذن للرئيس بالخروج في الساعه 10 مساء خرجت كأيدي. على الطاوله وجلست لم ترى سوى وليأم قالت كأيدي أين كرستين قال وليأم لا أعلم فأنا انتظرها منذو وقت قالت أنا سوف اطهوا لكم الليله قامت كأيدي وطهت ووضعت أمام وليأم ثم جلست تآكل معه قالت كأيدي لوليأم أريد منك شيا قال ماذا هو ! قالت أريد أن تشتري لي ملابس لأني لاإستطيع الخروج وهذه الثياب لأتعجبني قال وليأم ؤهو يبتسم نعم ؤفجأه خرجت سكورا قائله أه رائحه طعام أنها لذيذه نظرة إليها كأيدي وهي لأتعلم أنها سكورا جلست سكورا قالت أين كرستين إذا لم تكن هي من أعدة الطعام قالت كأيدي لا أنا مرحبا أنا اسمي كأيدي وانتي مأاسمك قالت سكورا تعجبت كأيدي من حجم سكورا ومن حدثهم عنها قالت سكورا : انتئ الخادمه الأخرى مع كرستين صحيح قال وليأم : مغفله أخادمه وتجلس معنا وغير ذالك هي تعرف تطهو وليس مثلك تتذمر قالت سكورا انت الأحمق لم أسألك ! ضحكت كأيدي وقالت شجاركما مضحك ثم ذهبت كأيدي وجلست مستلقيه على السرير وتذكرت تؤمس وكيف كان غريق. بدمائه ازداد دافع آلانتقام لديها وقالت اليوم سوف أقتلك يأوليأم خرجت كأيدي من غرفتها في اليوم التالي ووجدت الجميع ماعدا وليأم فسألت كرستين عنه قالت كرستين لقد خرج منذو الصباح ولم يعد قالت سكورا لنرتاح من ذالك المزعج قالت كرستين لو كان هنا للكمكي وفي الساعه 12 منتصف الليل دخل وليأم ومعه أكياس من محلات عالميه ابتسم لها وقال خذي قالت كأيدي ببتسمه شكرا وذهبت لغرفتها ونثرت الاثواب وكان ذوق وليأم جميلا جدا وفي أحدى الاثواب كان هناك بطاقه معلقه كان محتواها. أليوم أريد أن ارك بهذا الثوب ووضعت ذالك الثوب على السرير ودخلت إلى الحمام كان باب الغرفه مردودا واتت سكورا باحثه عن كأيدي قالت كأيدي ووجدت الثوب على سريرها ؤقرت الورقه هنا شعرت سكورا بضيق ووضعته وذهبت مسرعه خرجت كأيدي لتلبس الثوب وتذكرت تؤمس وشعرت أن هذه خيانه له فلم تلبس ذاك الثوب في اليوم التالي وفي الساعه 2 ليلا قامت كأبدي تتمتم آلان نعم آلان ؤخرجت من غرفتها ؤفتحت باب غرفة وليأم وقتربت من سريره وفي يدها زجاجه ؤفجأه إذا بصوت وليأم من خلفها كأيدي ماذا تفعلين هنا ارتعبت كأيدي واستقطت الزجاجه وهي تقول لألالا لاتؤذني أرجووك اقترب منها وليأم وذا بنسماته الدافئه التصقت بخذها وقبلها وهدئ من روعها واطمأن قلبها نظرت إليه بندهاش وقال ماذا تفعلين في غرفتني قالت كأيدي وهي مرتبكه كنت أريد أن تشرب معي زجاجة العصير التي سقطت في اليوم الثاني قرر الرئيس أن يتم سرقه أخرى فأخذ سكورا ووكأيدي 3 رجال من العصابه لما علمت كأيدي بأمر ذالك السطو أنها منهم لم تدري ماذا تفعل وكانت خائفه جدا كان وليأم لم يعلم بشي عن تلك السرقه وكأيدي لم تخبره وفي الساعه 12 منتصف الليل قاموا بتخطيط السرقه وكانت الخطه أنا كأيدي وسكورا ولانها أول مهمه لهما فسيقومان بالحراسه فقط كانت كأيدي في أحدى الأبواب البنك بينما سكورا في الجهه الأخرى كانت كأيدي خائفه جدا أصدرت صوتا كأيدي ولم تشعر إلا ورجل شرطه ومعه كلب اتجه ال.. مسرعا إلى كأيدي وكايدي من خوفها قامت بالصراخ واشتعلت الانذرات والغيت العمليه واسرعوا بأخذ كأيدي وسكورا وقتل رجال الشرطه والهروب كان الجميع خائف من ردة فعل الرئيس من خبر الغاء العمليه جاء وليأم ؤهو لايعلم ماذا حدث أسرعت كرستين لوليأم لتحكي له ماجرى وان كأيدي تعاقب آلان أسرع وليأم غاضبا إلى الرئيس كيف تعاقب فتاة بريئه قال الرئيس تستحق ذالك عطلت عمليتنا ؤخرج وليأم غاضبا وراء كأيدي وهي تضرب من قبل رجل ضخم فقام بلكمه وافقده الوعي وحمل كأيدي لغرفته أسيقضت كأيدي وهي تتألم ؤكان وليأم يحضنها ويخفف من المها وكانت سكورا تراقب مائحدث بينهما قال وليأم لكأيدي أنا أحبك هنا شعرت كأيدي بأن قلبها ازدادته نبضاته قال أنا أعلم انك منذهله ارتاحي هنا اليوم في غرفتي وغدا نكمل حديثي أسف كأيدي على مأحصل لك كانت سكورا تراقب لكن عيانها تنهمر من الدموع ولم تعرف لماذا ثم اتجهت إلى غرفتها وتركت الباب غرفتها مفتوحا واقتربت من السرير وهي تبكي قائله أيمكن أن أكون قد أحببته خرج وليأم من غرفة كأيدي ؤسمع صوت بكأء يصدر من غرفة سكورا اتجه إليها كان الباب مفتوحا رأى سكورا تبكي بشده ثم دخل عليها قال: سكورا مابك نظرت سكورا إليه وقالت : منذو متى وانت تهتم بأمري شعر وليأم بوخز الإبره في صدره اقترب منها وقال نعم لك الحق في قول هذا أخبريني ماذا حدث لك ولماذا تبكي قالت سكورا دعني ؤشاني وساكون بخير ابتسم وليأم وقال لاتريدي إخباري حسنا ؤخرج وفي اليوم التالي استيقظت كأيدي لترى وليأم نائم في كرسيه وهي غلى سريره. وتذكرت مأقاله قالت في نفسها لأيمكن أن أحب شخص قتل خاطبي ماذا أفعل !؟ فكرت كأيدي ثم قالت سوف أهرب من هذا المكان ولكن كيف يمكنني الهرب فاأنا أخاف نعم نعم وجدتها سكورا فتاة قويه سوف تخرجني وفي آل10 مساء ذهبت كأيدي لسكورا ؤفتخت الباب قالت سكورا بغضب ماذا تردين ؟! قالت كأيدي أريد أخبارك بشي قالت سكورا أنا منشغله آلان إذهبي قالت كأيدي أرجوك استمعي إلي فأنا في مأزق قالت سكورا ماهو !؟ قالت كأيدي أريد شيئا ؤلا أريد أحد يعلم به خصوصاً وليأم قالت سكورا لماذا وما ألذي تردينه ؤلا يعلمه هو !؟ قالت كأيدي أنا لاإحب وليأم هنا شعرت سكورا بفرح كبير وقالت وهي فرحه نعم نعم أكملي قالت كأيدي واريد الخروج من هنا دون علمه فهل ساعدتني قالت سكورا نعم سوف أساعدك وهدا من واجبي الليله وفي الساعه 1 لنكن على استعداد قالت كأيدي شكرا لك ؤخرجت وفي الساعه 1 ليلا خرجت سكورا وأخذت معها السلاح الذي أعطاها إياه ذالك البائع وهمست لكأيدي بالخروج وذهبتأ إلى باب الرئيسي للخروج من هذا المكان ورأت سكورا الحراس عليه قالت كأيدي ماذا نفعل بهم كيف نتخطاهم قالت سكورا لا عليك لدي خطه قالت كأيدي وماهي قالت سكورا سارمي شيا إلى مكان بعيد ؤسوف يلحقون بذالك الصوت ونهرب سريعا وقامت سكورا برمي قطعه فآخره من الفخار إلى أبعد نقطه تستطيع ريها إليه ولحقا الحراس بذالك الصوت ؤخرجتا سريعا كانت كأيدي أبطئ من سكورا قالت سكورا لها أسرعي أن لم تسرعي سوف يمسكون بنا ؤفجأه واثناء ما كأنا في جرياً سريع إذا بضوء سياره يقع خلفهم قامت سكورا بصراخ على كأيدي أسرعي لقد كشف أمرنا وكانت كأيدي متعبه جدا فلم تستطع الركض اقتربت من كأيدي تلك السياره ونزل منها شخص ذو شعر شديد السواد نعم انه هو وليأم فلما رأت وليأم انه أمسك بكائدي وكايدي تشد بالصراخ أخرجت سكورا سلاجها لتضعه أمام وليأم وقالت له : دعها واطلقها هيا قال وليأم أطلقي إذا أردتي لأني لأن أتركها سحب وليأم كأيدي لكن أسرعت سكورا بالإطلاق لكن دون جدوى نعم كان فارغا بعد ما حشته ذالك الوقت قال وليأم لقد علمت انكما ستهربان هذه الليله ففرغت سلاحك ولحقت بكما أمسك كأيدي ووضعها بأسيارته وقترب من سكورا ليضربها على رأسها فاقده الوعي. وادخلها بسياره أيضا وارجعهما إلى المقر قالت كأيدي لماذا أرجعتني لا أريد العوده لا أريد قال وليام أنا أعرف لماذا هربتي لأنك لاتحبني وآنا أعلم أيضا انك تطنين أنني قاتل خاطبك تؤمس قالت وهي تبكي تعم انت ألقاتل ألذي أبعدته عني ومن العيش معه بسعاده قال وليأم لكني لست القاتل تؤمس صرخت كايدي أن لم تكن انت من هو قال وليأم لا استطيع أخبارك قالت لماذا قال لأني وسكت وأخرج سلاحه واعطاها لكأيدي وقال أقتليني هيا وانتقمي لي تؤمس هيا أمسكت كايدي السلاح وصوبته عليه واغمضت عيناها واطلقت النار نطرت إليه فوجدت دمه يسيل منه فرتعبت واستقطت السلاح وقتربت منه وهي تتذكر تؤمس قال وليأم لماذا أرغمتني على ذالك لماذا قال وليأم ؤهو يتألم لتشفي غليلك واغمض عيناه قالت كايدي استيقظ وليأم لا لا لا وليأم وعلى تلك الأصوات استيقظ الجميع ومن بينهم سكورا فأسرعت لترى ماذا يحدث ووجدته غارفا في دمائه وجهت بالبكاء لكن سرعان ما نقلوه للمستشفى غلى عجل وكانت سكورا معهم وكايدي أيضا ممسكه بيده وتبكي وتقول أنا السبب استيقض وليأم وراء كايدي بجامبه وهي تبكي ابتسم ونظر إليها وقال أني بخير لا تقلقي احتظنته كايدي قالت أنا اسفه جدا وجهشت بالبكاء مره أخرى على صدره كانت الإصابه في يده ؤلم يتذئ وقام رئيس العصابه بتحويل محور التحقيق بحيث لأيمكن لأحد مجارات ماذا حدث له وكيف أطلق لكي لايتم كشفهم عاد وليأم لغرفته ورحب به الجيمع إلا سكورا سأل وليأم أين سكورا قالت كرستين أنها نائمه فلم تنم منذو الأمس ذهت كايدي لغرفتها وقالت سكورا استيقظي وليأم آتى ؤهو بخير قالت سكورا ببرود حقا أانتي فرحه ألم تريدي ذالك قالت كايدي أعلم أن اللوم يقع علي لكن هو بخير آلان وقامت كايدي بسحب سكورا إلى وليأم ودفعتها إليه ليتصق جسمها بجسمه لتنظر سكورا إلى عينيه في ذهول وقال وليأم مقاطعا لذهولها هاهي الكسوله وضمها إليه لنبض قلبها مراه أخرى وعندما ابتعد عنها في الساعه 10 مساء خرج وليأم من عرفته ودخل إلى غرفة كايدي قالت أهلا بك كيف حالك آلان قال وليأم كايدي أغمضي عيناك قالت كايدي لماذا قال فقط أغمضيها هيا أغمضت كايدي عيناها وأخرج خاتم لتفتح عينيها بتفاجئ من طلبه منها للززواج قالت كايدي وهي لأتعلم ماذا تقول لكن سرعان ما ابتسمت لتبدي رأيها بموافقه إلا بشرط منها قال وليأم ماهو قالت أن نخرج من هذا المكان قال وليأم حسنا سوف نخرج لاتقلقي في اليوم التالي خرجت كايدي إلى طاولة الطعام التي حولها الجميع وفي يدها خاتم كان كل من في الطاوله على علم بحب وليأم لكأيدي وانه سيفعل ذالك أعلن وليأم هذا الأمر أمام الجميع وفرحوا به إلا سكورا فسرعت بالانطوى بغرفتها في الساعه 1 ليلا قال وليأم لكأيدي هيا أانتي مستعده قالت نعم قال أحبك قالت وآنا أيضا علمت سكورا بهربهما وضعت نفسها في سيارة وليأم ركب وليأم وكايدي في تلك السياره وعند الخروج سرعان ما علم أحد الحراس بذالك لتبدأ فرقه من الحراس بالحاق بهم لكن وليأم كان مستعد لهذه الأمور فقال لكأئدي هيا اخرجي من السياره قالت لماذا قال لا عليك اخرجي هيا خرجت كايدي ليسرعان بالركض لتحق بهما سكورا وذا بمروحيه لها حبل تسلق بها وليأم واصعد كايدي وما أن أراد الصعود وألا بكسورا كانت ممدده بيدها له ابتسم وليأم وأمسك بيدها ليصعدها هي الأخرى وذهبا إلى منزل فاخر قالت سكورا منذو متى ولديك هذا المنزل قال أنا غني بالأصل قالت لماذا تعمل مع العصابه إذا قال وليأم لاتكثري السؤال وألا أرجعتك لهناك يوما بعد يوم ازداد حب وليأم لكأيدي وسكورا لم تتحمل نظرات الحب بينهما وكانت الغيره تآكل من قلبها وعرفت أنها لأيمكنها حبه أمسكت بورقه وكتبت لهما رساله تشكرهما فيها على تخليصها من تلك العصابه وان يظلان يحبان بعضهما دائما ؤخرجت ووضعت تلك الرساله قام وليأم بالبحث عنها صباحا لم يجدها ووجد تلك الرسال ؤقرئها قال يالها من غبيه سوف يجدوها كان غاضبا جدا مزق الرساله وقام بركوب سيرته والبحث عنها في كل مكان لكن دون جدوى أين ذهبت سكورا يأترى رأت كانت سكورا في أحدى الممرات الشوراع نائمه لكن سرعان ما رأت سيارة وليأم لتبدأ بالركض ودخول منزل شخص قال لها من انتئ وماذا تريدي قال سكورا أن أخي شخص قاسي علي يعذبني دائما ويجعلني خادمه له أرجوك أنا هربت منه ؤهو في الخارج آلان قال أين والديك قالت توفيا "̯ تظاهرت بالبكاء وادخلها ذالك الشاب قال ستجلسين عندي إلا أن تلقي لك موى آخر بحث وليأم ؤلم يجدها رجع إلى منزله ؤهو قلق قال الشاب لسكورا أنا اسمي ساسوكي ؤانتي مأاسمك قالت سكورا ويوم بعد يوم أعجب ساسوكي بسكورا لكن سكورا لم تنسى أمر وليأم وذات يوم جاء ساسوكي وقال سكورا لقد عرفت أن خاك يسكن قريبا من هنا قال سكورا وكيف عرفت ذالك قال لأن هناك فتاة سألتني عنك وقالت أن وجدتها فأنا أسكن هنا لكن لاتقلقي أخبرتها بأني لا أعلم عنك شيئا ويوم بعد يوم كانت سكورا تذهب لمنزل وليأم وتراقبه ؤبينما هي كانت تراقبه رأت سكورا كايدي وهي في الخارج وهي تتمتم وتقول لم انتهي منك بعد سوف انتقم له نعم سوف انتقم سمعتها سكورا ؤلم تعلم ماذا تفعل فقررت انت تخبر وليأم عن كايدي وفي منتصف إلليل اتت سكورا وقامت برمي حجاره على نافذة وليأم ليقوم هو باحث عن مصدر الصوت خرج ورائ سكورا أسرع إليها وقال أين كنتي قال سكورا لاتقلق بشأني أقلق بشأنك انت لأن كايدي تدبر لك مكيده أحذر وليأم أنها تريد الانتقام منك قال وليأم مهما فعلت فساضل أحبها فبكت سكورا وقالت أنني حذرتك وهذا يكفي وذهبت مسرعه لحق بها قال أين تذهبين وهي تجري ودموع تتساقط منها ؤهو يلحق بها إلى أن تم احاطت الشرطه بهم من جميع الاتجاهات وكايدي واقفه مع محقق الذي كان يسألها أول مره فكانت هذه خطه منها لتوقع بوليأم بالسجن وتحقق انتقامها لتؤمس وكانت تهمته سكورا بسجنها أسبوع لأنها لم تقم بعمليه أحده سوى أنها التحقت بهذه العصابه وعندنا خرجت قابلت وليأم وتحدثت معه قائله لقد أحببتك حقا لكن حبك انت أعماك عنها إلى إلقاء وليأم وستكون ذكرى جميله لي . 
انتهت القصه #
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية ( جريمة حب )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~ :: ✗ ┋أقَسامِ تٌرًۇۈۉيّحِ أٌلًقٌلَوِبَ ┋ ✗ :: .•:*¨`*:•. ][ ( آلقصص ۥ آلروآيـآٽ ..») ][.•:*¨`*:•.-
انتقل الى: