منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
مرحبا مع كل شروق شمس وغروبها..مرحبا عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق أتمنى أن تجد في منتدى روح الشقاوة مايُرضي ذائقتك .. نحن بإنتظار ماسيجود به قلمك لنا تفضل للتسجيل معنا

تحياتي : مديرة المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
مرحبا مع كل شروق شمس وغروبها..مرحبا عدد نجوم السماء اللامعة في الأفق أتمنى أن تجد في منتدى روح الشقاوة مايُرضي ذائقتك .. نحن بإنتظار ماسيجود به قلمك لنا تفضل للتسجيل معنا

تحياتي : مديرة المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


آلمرحح ههنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلن بكم في منتدانا اذا ارت الاستفسار عن شي معين ارسل رسالة خاصة الى احد الادارة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 259 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو رسمتك حلم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 6910 مساهمة في هذا المنتدى في 840 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 167 بتاريخ السبت سبتمبر 28, 2024 11:46 pm
المواضيع الأخيرة
» لماذا اختار رسول الله أن يرفع عمله وهو صائم
لطف الله تعالى Emptyالسبت مايو 21, 2016 8:40 pm من طرف رسمتك حلم

» هل أثبت العلم الحديث صحة الإسراء والمعراج
لطف الله تعالى Emptyالخميس مارس 03, 2016 6:28 am من طرف رسمتك حلم

» عبد الرحيم القنائي رضي الله عنه
لطف الله تعالى Emptyالسبت ديسمبر 12, 2015 4:19 am من طرف رسمتك حلم

» هل يجوز ضرب الأطفال للتهذيب
لطف الله تعالى Emptyالسبت نوفمبر 21, 2015 3:53 am من طرف رسمتك حلم

» شرط قبول الأعمال الصالحة
لطف الله تعالى Emptyالسبت أكتوبر 03, 2015 10:15 am من طرف رسمتك حلم

» بشاشة الإيمان تخالط شغاف القلوب
لطف الله تعالى Emptyالثلاثاء سبتمبر 08, 2015 9:12 am من طرف رسمتك حلم

» دولة الموحدين والمرابطين
لطف الله تعالى Emptyالجمعة أغسطس 14, 2015 10:47 am من طرف رسمتك حلم

» حكم من أكل أو شرب ظانا بقاء الليل ثم تبين له طلوع الفجر
لطف الله تعالى Emptyالخميس يونيو 18, 2015 5:44 am من طرف رسمتك حلم

» حكم التهنئة بقدوم شهر رمضان
لطف الله تعالى Emptyالسبت يونيو 06, 2015 10:57 am من طرف رسمتك حلم


 

 لطف الله تعالى

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صمت ّّّّالمشاعر
عضو متميز
عضو متميز
صمت ّّّّالمشاعر


لطف الله تعالى 132
عدد المساهمات : 102
تاريخ التسجيل : 03/02/2012
لطف الله تعالى Admin1667431149
mms : لطف الله تعالى Admin1176247478

لطف الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: لطف الله تعالى   لطف الله تعالى Emptyالسبت فبراير 04, 2012 7:18 am


أخبرني متعجباً أن ابن خالتها قدم من العراق إلى
الشارقة يطلب يدها .
قلت له : الأمر عادي يا أبا أيمن ، لعل الله تعالى بحكمته سبحانه يريد أن يخلق
ولداً – صبياً أو أنثى – ليخدمها ، فلستَ وأمها خالدين . ولو طال عمركما
فستكونان – مثلها - بحاجة لمن تستعينان به في بعض أموركما ، هذه سنة الحياة يا
أخي أبا أيمن .
قال : ولكنك تعلم أن نصفها السفلي مشلول تماماً ، ولا تتحرك إلا على الكرسي أو
زحفاً ، ولا يتزوج الرجل المرأة إلا لحاجته إليها ، وأنّى لعاجزة تحتاج من يقدم
لها حتى الماء لتشربه أو تود من يعينها في قضاء حاجتها أن تقوم بواجب الزوج ؟!

قلت : لعل الله تعالى آذن بالفرج يا صاحبي ، فأرسل هذا الفتى ليكون سبب وجود
الطفل في حياة أمه ، يعيش لها ، ويقوم على خدمتها ، فيملأ حياتها بهجة وسروراً
وينسيها بحركاته وضحكاته مرارة الحياة وقسوتها .
انطلق أبو أيمن مع زوجته وولديه وابنتيه بسيارتهم أوائل عام خمسة وتسعين وتسع
مئة وألف للميلاد يريدون أداء العمرة ، وهذه عادتهم كل سنة في مثل هذا الوقت
حيث ينتهي الفصل الأول من العام الدراسي . فلما كانوا عائدين إلى الشارقة ،
ووصلوا مشارف مدينة الرياض انقلبت بهم السيارة في الوادي – وهذا قضاء الله الذي
لا يُرد – فأصيب بعضهم بخدوش خفيفة أو متوسطة إلا " نهلة " – كبرى البنتين ،
وكانت في ربيع العمر – فما عادت تستطيع الحركة ، إنه أمر الله الذي كتبه على
بعض عباده ليمتحنهم في هذه الدنيا ، فيصبروا ، فتكون الجنة دارهم دون حساب – إن
شاء الله تعالى - .. ولم يأل أبو أيمن جهداً في عرضها على كبار الأطباء في
الإمارات وألمانيا وغيرهما ، فكان لا بد من الصبر والرضا بما قضى من لا يُرد
قضاؤه .
كانت نهلة وما تزال ريحانة البيت وأنسه ، فابتسامتها لا تفارق وجهها ، وسلامها
حار، وحديثها طليٌّ يدل على ذكاء وأريَحية . ولعل الله تعالى يمتحن عباده
المؤمنين قبل غيرهم ، فيختبرهم ليكونوا بصبرهم في عداد أحبابه المقرّبين ..
هكذا كانت نهلة الصبية زهرة البيت وريحانة والديها .
قال أبو أيمن : ولكن الفتى لا يحسن عملاً ، وكأنه لم يجد في بغداد ضالته ، فقدم
إلينا يعرض زواجه منها ، فيعيش بيننا يبحث عن عمل ، فإذا وجده ترك الفتاة ومضى
لشأنه ، وأظن أنه خطط لذلك ، فمن ذا يتزوج من فتاة هذا شأنها ، ويتحمل عبئها ،
إلا لغاية مؤقتة في نفسه ؟!
قلت : وهل نعتقد غير هذا يا صاحبي ؟ لن يصبر إلا بقدر ما يحتاج ، إما أن يجد
عملاً أو يعود أدراجه من حيث أتى .
قال : فماذا تقول ؟.
قلت : على الرغم أننا نستشف مراده من الزواج منها فلا بأس أن تدخل الفتاة
التجربة ، وظني أن أمر الله كائن لا محالة . وربما – وهذا حتمال ضئيل - أن
يعيشا منسجمين ، فليس غريباً أن يصبر على حياته معها ، ويرزقهما الله مالاً
وأولاداً وسعادة ، والمسلم متفائل ، أليس كذلك يا أخي ؟.
كان أبو أيمن يطلعني على حياتهما حين ألتقيه متوقعاً ما فكرنا فيه ... ولم تمض
فترة قصيرة حتى أخبرني أن الفتى غاب عن البيت دون سابق إنذار ، وأن هناك من رآه
في بغداد وتأكد أنه استقر فيها . ولأننا كنا نتوقع ذلك فلم يكن وقع الأمر
مؤلماً حتى على الزوجة الطيبة . ثم نما للأخ أبي أيمن أن الفتى مات أو قتل في
الهرج الذي حصل حين دخل الأمريكان بعد سنوات إلى العراق ....
لم يمض شهران حتى جاء أبو أيمن مبتسماً يقول : أتدري يا أبا حسان أن نهلة حامل
في شهرها الثالث ؟
نظرت إلى السماء أحمد الله اللطيف بخلقه ، الحكيم بقدره سبحانه ،، بدأت الفتاة
تعيش على أمل يدغدغ قلبها ، ويزرع في نفسها الرغبة في الحياة ، ويغرس في صدرها
ابتسامة السعادة ، وفي نفسها التشوّف للوليد الجديد الذي بدأت - منذ الآن -
تهبه حياتها ، وتفكر في أن تكون له ، ويكون لها . تعيش لأجله وترى فيه الحياة
وجمالها والطمأنينة وظلالها .
تركْتُ الإمارات وهي في شهرها الخمس على ما أظن ، ونسيت قصتها في زحمة الحياة
الجديدة في الأردن . ... وفي يوم ربيعي مشرق رن جرس الهاتف ، إنه صوت الحبيب
أبي أيمن يقول : رزقت نهلة بغلام جميل ؛ يا أبا حسان . وكان صوته يتدفق في أذني
مخترقاً أعلى الصدر ليستقر في شغاف القلب ، وكنت أرى من بعيد ابتسامته الوضيئة
وهو يكلمني ويزف إليّ هذا النبأ السعيد .
أحمد – الفتى الناشئ ذو عشرة الأعوام – ذكي نشيط يملأ دار جده حركة دؤوباً ،
وسعادة غامرة وأملاً طيباً وروحاً وثـّابة ، وهو مسؤول عن جدّيه – وقد شاخا –
ويدوربين أيديهم يقدم لهم الماء البارد ، ويحمل إليهم ما يطلبه الكبير من
الصغير بنشاط . ويحمل سلة الخضار من البقالة المجاورة بهمة الرجل الصغير ،
ويداعبهم بروحه الطفولية البريئة الواعدة ، ويضاحكهم ببسمته الملائكية البراقة
... ثم يكتب واجبه بفهم وذكاء ، ... سيكون – كما أكد مراراً – شاباً باراً
بوالدته ، محباً لها ، عطوفاً عليها وعلى جدّه وجدّت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقات البيبسي
عضو جديد
عضو جديد
عاشقات البيبسي


العمر : 41
لطف الله تعالى 127
عدد المساهمات : 80
تاريخ التسجيل : 24/01/2012
لطف الله تعالى Admin1078714521
mms : لطف الله تعالى Admin2101599090

لطف الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: رد: لطف الله تعالى   لطف الله تعالى Emptyالإثنين فبراير 06, 2012 2:53 am

سبحان الله

من جد قصة مؤثرة

الله يجعلنا بارين بوالدينا

ويجعل اولادنا بارين بنا

سلمت يداك لطف الله تعالى 1059784619
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لطف الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جميل معاملة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل بيته
» لـمـآذآ بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟؟
» الفرق بين كلمة (( إن شاء الله )) و (( إنشاء الله )) ... مهم جداً
» قصه الله أكبر
» كيف أعرف أن الله راض عني ؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـدى روح الشـــــــــقاوه..~ :: ✗ ┋أقَسامِ تٌرًۇۈۉيّحِ أٌلًقٌلَوِبَ ┋ ✗ :: .•:*¨`*:•. ][ ( آلقصص ۥ آلروآيـآٽ ..») ][.•:*¨`*:•.-
انتقل الى: